باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
Türkiye Today'sTürkiye Today'sTürkiye Today's
  • كل الأخبار
  • اقتصاد
  • رياضة
  • سياسة
  • ثقافة وفن
  • دولي
  • محلي
  • تقارير
  • علاقات دبلوماسية
  • مقالات
  • منوعات
Reading: أحكام ألمانية ونمساوية تحذّر من شبكات تجسس مرتبطة بأنقرة في أوروبا
مشاركة
إشعارات Show More
تغيير حجم الخطAa
Türkiye Today'sTürkiye Today's
تغيير حجم الخطAa
  • كل الأخبار
  • اقتصاد
  • رياضة
  • سياسة
  • ثقافة وفن
  • دولي
  • محلي
  • تقارير
  • علاقات دبلوماسية
  • مقالات
  • منوعات
Have an existing account? تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
Türkiye Today's > دولي > أحكام ألمانية ونمساوية تحذّر من شبكات تجسس مرتبطة بأنقرة في أوروبا
دوليكل الأخبار

أحكام ألمانية ونمساوية تحذّر من شبكات تجسس مرتبطة بأنقرة في أوروبا

الأحكام القضائية في ألمانيا والنمسا تكشف عن تصاعد المخاوف من تحول مؤسسات تركية في أوروبا إلى أذرع استخباراتية، ما يضع الجاليات التركية تحت ضغط مزدوج ويثير تساؤلات حول توازن العلاقات الأوروبية ـ التركية.

:آخر تحديث 17 سبتمبر 2025 07:03
منذ شهرين
مشاركة
مشاركة

منذ محاولة الانقلاب المثيرة للجدل في تركيا عام 2016، كثّفت حكومة الرئيس رجب طيب أردوغان ملاحقتها للمعارضين، مستخدمة ذلك الحدث ذريعة لتوسيع نطاق القمع ضد الأصوات المعارضة في الداخل والخارج. وقد أدت هذه الحملة إلى اعتقال عشرات الآلاف في تركيا، فيما لجأ كثيرون إلى أوروبا هرباً من الملاحقات القضائية. غير أنّ أنقرة واصلت ملاحقتهم خارج البلاد، مستندة إلى وجود جاليات تركية كبيرة خصوصاً في ألمانيا والنمسا، ما أتاح لها تأسيس مؤسسات تُقدَّم ككيانات ثقافية أو دينية، لكنها متهمة بالعمل كأذرع دعائية وأمنية للحكومة.

قرارات قضائية تكشف المخاطر

محكمة ألمانية في كولونيا منحت اللجوء السياسي لنشطاء أتراك في مايو الماضي، مستندة إلى معلومات أعدتها السلطات النمساوية، والتي أكدت أنّ أنقرة تراقب معارضيها في الخارج وتستخدم مشاركتهم في جمعيات بألمانيا كذريعة لملاحقتهم عند العودة.

الأحكام شملت ناشطاً كردياً وآخر من أتباع حركة فتح الله كولن، إذ رأت المحكمة أن خطر الملاحقة القضائية في قضايا “الإرهاب” بتركيا يستند إلى ممارسات ممنهجة تستهدف المعارضين.
وفي يونيو، أوقفت محكمة نمساوية قرار ترحيل شخص إلى تركيا، معتبرة أن منظمات مرتبطة بالدولة التركية تلعب دوراً في تحديد وتتبع المعارضين داخل الجاليات التركية في أوروبا، وهو ما يُشكل خطراً جدياً على حياة وأمن الأفراد.

المؤسسات المتهمة بالتجسس

التقارير النمساوية الرسمية التي استشهدت بها المحاكم حدّدت عدداً من المؤسسات كأدوات رئيسية في مراقبة المعارضين: رئاسة شؤون الأتراك في الخارج والمجتمعات ذات الصلة، ووكالة التعاون والتنسيق التركية، ورئاسة الشؤون الدينية (ديانت)، إضافة إلى اتحاد الديمقراطيين الأتراك الأوروبيين الذي تحوّل لاحقاً إلى اتحاد الديمقراطيين الدوليين، وكذلك مؤسسة الأبحاث السياسية والاقتصادية والاجتماعية. هذه الكيانات – بحسب الوثائق – شاركت في عمليات استخباراتية سرية خارج تركيا، وساهمت في جمع معلومات عن المنتقدين، ليس فقط من أنصار حركة غولن بل أيضاً من أصوات معارضة أخرى.

شهادات وتحذيرات حقوقية

الدكتور حسين دمير، أستاذ القانون ورئيس جمعية “المدافعون عن حقوق الإنسان” في برلين، أكد أن الأحكام القضائية الأخيرة تكشف “حقائق لا يمكن إنكارها” بشأن استخدام مؤسسات ثقافية ودينية كغطاء لعمليات المراقبة. وأوضح أن هذه الأنشطة تمثل تهديداً واسعاً لحرية التعبير وحق التجمع والأمان الشخصي للجاليات التركية في أوروبا.

وأشار دمير إلى أنّ موظفين رسميين داخل هذه المؤسسات تجاوزوا صلاحياتهم وارتكبوا أفعالاً تندرج ضمن جرائم، مطالباً بإجراء تحقيقات مستقلة تكشف التمويل والعلاقات والأنشطة التي تنتهك الحقوق الأساسية وتنشر الخوف بين المعارضين.

أبعاد سياسية ودبلوماسية

هذه القضية ليست معزولة؛ إذ سبق أن داهمت الشرطة الألمانية عام 2017 منازل أئمة مرتبطين بالديانت للاشتباه في تجسسهم على أنصار حركة كولن، كما استدعت هولندا السفير التركي عام 2016 بعد تسريب قوائم بأسماء معارضين أُعدّت من قبل موظفي الشؤون الدينية. وفي النمسا، أعلن وزير الداخلية فتح تحقيق واسع في أنشطة تجسس مرتبطة بأجهزة الاستخبارات التركية.

أما في حالات أخرى، فقد شهدت أوروبا عمليات ترحيل قسرية مثيرة للجدل، مثل اختطاف ستة أتراك من كوسوفو عام 2018، وفتح تحقيقات في سويسرا حول خطط خطف يُزعم أنها مرتبطة بدبلوماسيين أتراك.

بين الرواية الرسمية والانتقادات

في المقابل، تواصل أنقرة الدفاع عن هذه المؤسسات باعتبارها أدوات “دبلوماسية ثقافية” لتعزيز الروابط مع الجاليات التركية، كما صرّح رئيس البرلمان التركي نعمان كورتولموش الذي أثنى على دور هذه المؤسسات ومعهد يونس إمرة في نشر الثقافة التركية. لكن المنظمات الحقوقية الأوروبية ترى في هذه الأنشطة شكلاً من “القمع العابر للحدود”، الذي يجمع بين التجسس والضغط على العائلات وإصدار نشرات إنتربول.

 

قد يعجبك أيضًا

صراع ما بعد أردوغان في “وادي الذئاب”

تركيا تكشف عن منظومة “القبة الفولاذية” للدفاع الجوي

اعتقال أكثر من 400 شخص في إسطنبول في يوم العمال

الأمم المتحدة تحذر السويد من ترحيل تركي إلى كوسوفو

السويد وفنلندا تدعوان المواطنين للاستعداد لاحتمال حرب

:وسومأذرع استخباراتيةالأحكام القضائية في ألمانيا والنمسا ضد تركياتركيةجاليات تركية في ألمانيا والنمسرجب طيب أردوغانمؤسسات تركية في أوروبامحاولة الانقلاب المثيرة للجدل في تركياورئاسة الشؤون الدينية (ديانت)وكالة التعاون والتنسيق التركية
مشاركة
فيسبوك تويتر Email Print
:المقال السابق أردوغان ينفي ضلوع حزبه في القضية القضائية ضد زعيم المعارضة
:المقال التالي تركيا: الإقامة الجبرية على رئيس مجلس إدارة “جان هولدينغ” واعتقال خمسة من مسؤوليها
تعليق

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شهداء جراء تحطم طائرة عسكرية تركية على الحدود الجورجية–الأذرية
دولي
الصحافة العالمية: محاولة سجن إمام أوغلو لأكثر من ألفي عام انقلاب قضائي
سياسة
تركيا: النيابة العامة تطالب بسجن إمام أوغلو لأكثر من ألفي عام!
سياسة
علاج الجرح الذي يسكن اللاجئين.. تشريح للمنفى من الداخل
ثقافة وفن
أنقرة والقاهرة تبحثان تثبيت وقف إطلاق النار في غزة وإعادة إعمارها
علاقات دبلوماسية
تحطم طائرة شحن عسكرية تركية قرب الحدود الجورجية ـ الأذرية
دولي
زيارة فيدان تكشف ملامح مرحلة ما بعد الأسد في سوريا
علاقات دبلوماسية
تقرير دولي يوثّق تصاعد خطاب الكراهية ضد حركة الخدمة في تركيا
دولي
كندا تمنح اللجوء لأنصار حزب الشعب الجمهوري التركي
دولي
دلالات هجوم حليف أردوغان القومي على السفير الأمريكي
تقارير
about us

نحن نؤثر على 20 مليون مستخدم ونعتبر شبكة أخبار الأعمال والتكنولوجيا رقم واحد على هذا الكوكب.

2024 Turkiyetodays © جميع الحقوق محفوظة .
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?