باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
Türkiye Today'sTürkiye Today'sTürkiye Today's
  • كل الأخبار
  • اقتصاد
  • رياضة
  • سياسة
  • ثقافة وفن
  • دولي
  • محلي
  • تقارير
  • علاقات دبلوماسية
  • مقالات
  • منوعات
Reading: المعارضة قلقة من استراتيجية أردوغان في تسوية القضية الكردية
مشاركة
إشعارات Show More
تغيير حجم الخطAa
Türkiye Today'sTürkiye Today's
تغيير حجم الخطAa
  • كل الأخبار
  • اقتصاد
  • رياضة
  • سياسة
  • ثقافة وفن
  • دولي
  • محلي
  • تقارير
  • علاقات دبلوماسية
  • مقالات
  • منوعات
Have an existing account? تسجيل الدخول
Follow US
  • اتصل
  • مقالات
  • شكوى
  • يعلن
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
Türkiye Today's > سياسة > المعارضة قلقة من استراتيجية أردوغان في تسوية القضية الكردية
سياسةكل الأخبار

المعارضة قلقة من استراتيجية أردوغان في تسوية القضية الكردية

:آخر تحديث 31 ديسمبر 2024 00:54
منذ 6 أشهر
مشاركة
مشاركة

اتهمت أحزاب المعارضة التركية حزب العدالة والتنمية الحاكم بانعدام الشفافية، مما يثير الشكوك حول نواياه والنتائج المحتملة للقاء الذي جمع يوم السبت بين ممثلي حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب الموالي للأكراد وزعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان، المسجون منذ عام 1999.

وقد وافقت حكومة الرئيس رجب طيب أردوغان مؤخرًا على طلب الحزب للقاء أوجلان، مؤسس حزب العمال الكردستاني الذي تصنفه تركيا وحلفاؤها الغربيون كمنظمة إرهابية منذ نحو نصف قرن بسبب نضاله المسلح من أجل حقوق الأكراد.

لقاء تاريخي في ظل ظروف متوترة

جاء هذا اللقاء بعد شهرين من دعوة رئيس حزب الحركة القومية  دولت بهجلي لأوجلان للتخلي عن العنف وحل حزب العمال الكردستاني، وهي مبادرة أيدها أردوغان. وفي أعقاب تلك الدعوة، سُمح لأوجلان بزيارة عائلية لأول مرة منذ مارس 2020، مما دفع حزب الديمقراطية والمساواة إلى طلب زيارة خاصة من وزارة العدل للقاء أوجلان.

تأخرت الموافقة الحكومية على طلب الحزب بسبب إعلان مسؤولية حزب العمال الكردستاني عن هجوم على مقاول دفاع تركي في أكتوبر، أسفر عن مقتل خمسة أشخاص.

أوجلان سبق أن أجرى محادثات مع السلطات لحل “القضية الكردية”، لكن آخر جولات عملية السلام مع حزب العدالة والتنمية انهارت في عام 2015، مما أدى إلى تصاعد العنف خاصة في الجنوب الشرقي ذي الأغلبية الكردية.

جاءت موافقة الحكومة على اللقاء بعد الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد في 8 ديسمبر، مما أضاف بعدًا جديدًا إلى السياق الإقليمي.

التقى ممثلو حزب الديمقراطية والمساواة، بيرفين بولدان وسري سريا أوندر، بأوجلان في سجن جزيرة إمرالي، في أول زيارة من نوعها منذ ما يقرب من عشر سنوات.

وفي بيان أعقب الاجتماع، نقل الحزب رسالة أوجلان التي شددت على أهمية الأخوة بين الأتراك والأكراد والتزامه بحل القضية الكردية في إطار سلمي. كما أبدى استعداده للمساهمة الإيجابية في العملية الجارية التي أطلقها أردوغان وبهجلي ضمن ما وصفه بـ”النهج الجديد” لتحقيق السلام.

ردود فعل متباينة من المعارضة

دعت أحزاب المعارضة إلى مزيد من الشفافية في هذه العملية، معتبرة البرلمان التركي المنصة الرئيسية لمعالجة مثل هذه القضايا المصيرية.

وقال المتحدث باسم حزب الشعب الجمهوري، دينيز يوجيل: “نعتقد أن الحل يجب أن يُوجد ضمن إطار البرلمان. أي عملية تتجاهل مشاعر عائلات الشهداء والمحاربين القدامى ستكون غير مقبولة”.

كما أعرب حزب الخير عن عدم يقينه تجاه نوايا الحكومة حيث تساءل زعيم الحزب، مساوات درويش أوغلو: “ما زلنا لا نفهم تمامًا ماهية النهج الجديد أو ما تسعى الحكومة لتحقيقه. الوضوح أمر حيوي”.

أما زعيم حزب الحركة القومية، دولت بهجلي، الذي فاجأ الكثيرين بمبادرته، فقد واجه ردود فعل متباينة، ويعتقد محللون أن دعمه يعكس استراتيجيته – مع أردوغان – لمعالجة الاضطرابات الإقليمية وتعزيز الوحدة الوطنية قبيل الانتخابات المقبلة.

من جهة أخرى، أدان رئيس حزب النصر، أوميت أوزداغ، المحادثات بشدة، واتهم الحكومة بتمكين أوجلان للترويج لأجندته، ووصفها بأنها تعرض وحدة البلاد للخطر.

أما الأصوات الأخرى، مثل حزب الاشتراكية الكردستاني ومركز دجلة للأبحاث الاجتماعية (DİTAM)، فقد دعت إلى توسيع المشاركة في العملية. وحذر نائب رئيس مركز دجلة، سدات يورتداش، من مخاطر الحلول “الفوقية” التي قد تستبعد الأطراف الفاعلة الرئيسية.

ودعا رئيس حزب الرفاه الجديد، فاتح أربكان، إلى إشراك ممثلين محليين ومجتمعات إقليمية بدلًا من التركيز على المفاوضات رفيعة المستوى فقط، قائلاً: “الحل الحقيقي يتطلب إشراك جميع الأطراف المتأثرة”.

مقارنة بالماضي: دروس مستفادة ومخاوف قائمة

لا يمكن تجنب المقارنات بين العملية الحالية وجولات السلام الفاشلة بين عامي 2012 و2015، إلا أن المراقبين لاحظوا اختلافات جوهرية، أبرزها زيادة إشراك طيف سياسي أوسع هذه المرة، فضلاً عن الديناميكيات المتغيرة في الشرق الأوسط بعد التغيرات في سوريا.

ومع ذلك، يظل العديد من النقاد متشككين، ويزعمون أن نهج حزب العدالة والتنمية يضع المكاسب السياسية فوق الحلول المستدامة، مشيرين إلى غياب خارطة طريق واضحة كدليل على هشاشة هذه الجهود.

قد يعجبك أيضًا

فيلسوف روسي يحلل ما أسماه “أخطاء أردوغان القاتلة”

ميركل تتحدث عن كرسي أردوغان المذهّب في مذكراتها

احتجاجات في إسرائيل للمطالبة باتفاق جديد مع حماس

واشنطن تحثّ أنقرة على التصدي لـ”انتهاكات مالية روسية وإرهابية”

تواصل محادثات السلام في تركيا وسط تحذيرات من محاولات تخريبها

:وسوماستراتيجية أردوغانالقضية الكرديةالمعارضة التركيةحزب الديمقراطية والمساواة للشعوبحزب العدالة والتنميةحزب العمال الكردستانيرئيس حزب الحركة القومية  دولت بهجليعبد الله أوجلان
مشاركة
فيسبوك تويتر Email Print
:المقال السابق تركيا: 14 مليار دولار لتعزيز اقتصاد المناطق الكردية
:المقال التالي السعودية تدرس شراء مقاتلات “كاآن” التركية
تعليق

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

ظهور رئيس نيابة إسطنبول في معرض لليخوت يثير عاصفة من الانتقادات
سياسة
تقرير أكسفورد: تراجع الثقة في الإعلام التركي إلى أدنى مستوياتها خلال عقد
دولي
زعيم قومي يصف تحقيقات الفساد ضد المعارضة بـ”المسيّسة”
سياسة
حزب “العمال” يتهم حكومة أردوغان بالتحالف مع أمريكا وإسرائيل
دولي
زعيم حزب الشعب الجمهوري يدعو محرم إينجه للعودة إلى “البيت العائلي”
سياسة
تركيا: زعيم كردي يدعو من معتقله للوحدة في وجه العاصفة
سياسة
تركيا: استمرار الحملات على حركة كولن… 56 معتقلًا جديدا
كل الأخبار
تحالف تركي إيطالي في مجال المسيرات وسط علاقات مثيرة مع إسرائيل
اقتصاد
تركيا: إطلاق سراح الزعيم القومي المتشدد أوميت أوزداغ
سياسة
أردوغان لطهران: تركيا مستعدة للوساطة لإنهاء التصعيد مع إسرائيل
علاقات دبلوماسية
about us

نحن نؤثر على 20 مليون مستخدم ونعتبر شبكة أخبار الأعمال والتكنولوجيا رقم واحد على هذا الكوكب.

2024 Turkiyetodays © جميع الحقوق محفوظة .
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?